سلايدرنجوم الكرة

بعد ميلان ومارسيليا .. مانشستر يونايتد يرغب بضم المغربي حكيم زياش

تابعوا آخر الأخبار من سبورت24 على Google News

كشفت تقارير صحفية إنجليزية، الخميس، عن اهتمام المدرب الهولندي، إيريك تين هاغ، الإطار الفني لفريق مانشستر يونايتد، بضم الدولي المغربي، حكيم زياش، من صفوف فريق تشيلسي.

وانضم يونايتد إلى المهتمين بخدمات زياش، الذي دخل قبل أيام في مفاوضات مع إيه سي ميلان، بطل الدوري الإيطالي، في وقت عبّر فريق أولمبيك مرسيليا الفرنسي عن رغبته أيضا في ضم اللاعب.

وبحسب صحيفة “الغارديان” البريطانية، فإن مدرب يونايتد يضع نصب عينيه التعاقد مع اللاعب المغربي، الذي سبق له اللعب تحت قيادته في نادي أياكس الهولندي.

وتألق زياش (29 عاما) رفقة أياكس قبل أن ينتقل إلى تشيلسي في عام 2020 مقابل 33 مليون جنيه إسترليني (نحو 40 مليون دولار).

وأكد موقع “ميترو” البريطاني أن ما قد يُعيق انتقال اللاعب المغربي إلى صفوف “الشياطين الحمر” هو وجود اختلاف في وجهات النظر داخل مجلس إدارة الفريق، إذ لا يحظى التعاقد معه بالإجماع. 

وبحسب الصحفي بمجلة “فرانس فوتبول” الفرنسية، نبيل جليط، فإن تين هاغ حريص على إتمام الصفقة، لكن قرار التعاقد مع الجناح المغربي “لا يحظى بالإجماع داخل النادي”.

وكان موقع “90min”، المتخصص في أخبار الرياضة، أكد، في وقت سابق، أن تشيلسي أخبر زياش بأنه حرّ في مغادرة النادي هذا الصيف، مشيرا إلى اهتمام “إيه سي ميلان” بالتعاقد معه.

ويرغب ميلان في إعارة اللاعب لمدة سنة واحدة قبل توقيع صفقة إعارة دائمة، لكن تشيلسي يبحث في الوقت الحالي عن بيع خدمات اللاعب بصفة نهائية.  

ومن المرجح أن ينتقل زياش – في حال الاتفاق – مقابل نحو 31 مليون يورو.

ويواجه مارسيليا عوائق لإقناع لاعب وسط تشيلسي الإنجليزي باللعب في صفوفه، بسبب الراتب السنوي الذي يطالب به (نحو 6 ملايين دولار).

ورغم تعبير عديد من الأندية عن رغبتها في ضم اللاعب، إلا أن الأخير يواجه مصيرا غامضا، إذ لم يستقر بعد على وجهة محددة.

 ويُعد زياش ثالث أكثر لاعب صناعة للفرص في تشيلسي خلال في الموسم الماضي، لكن هذا يبدو أنه لم يكن كافيا لإقناع المدرب، توماس توخيل، بإبقائه في الفريق. 

وسجّل زياش ثمانية أهداف خلال الموسم الماضي، بينما ساهم في ست تمريرات حاسمة خلال المباريات الـ 44 التي لعبها مرتديا قميص “البلوز”.

تابعوا آخر الأخبار من سبورت24 على Google News

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى